في سابقة غريبة وغير مألوفة في تاريخ القضاء الموريتاني، طالب مواطن موريتاني يسكن في ضاحية تيارت شمال العاصمة نواكشوط، الشرطة باعتقال حمار، وإحالته إلى العدالة.
وقال المواطن في شكواه التي تقدم بها للشرطة، إن منزله تعرض للسرقة، وإنه عثر على الحمار في فناء المنزل، فسلمه للشرطة، مؤكدا أنه على يقين أن العصابة استخدمت الحمار لسرقة منزله، وحمل الأمتعة المسروقة عليه.
وقدم المواطن شكوى ضد الحمار، مطالبا بسجنه، وإحالته إلى العدالة، وفتح تحقيق لمعرفة العصابة التي استخدمته في عملية تلصصها على منزله، وأمام إصرار المواطن على سجن الحمار ، أحالت الشرطة الأمر للقضاء ، لكن المشكلة بقيت في من يأخذ أقوال الحمار ويستجوبه، وهل سيوضع في سجن القصر، أم في سجن
البالغين؟
.......................................................منقول..............................................
وقال المواطن في شكواه التي تقدم بها للشرطة، إن منزله تعرض للسرقة، وإنه عثر على الحمار في فناء المنزل، فسلمه للشرطة، مؤكدا أنه على يقين أن العصابة استخدمت الحمار لسرقة منزله، وحمل الأمتعة المسروقة عليه.
وقدم المواطن شكوى ضد الحمار، مطالبا بسجنه، وإحالته إلى العدالة، وفتح تحقيق لمعرفة العصابة التي استخدمته في عملية تلصصها على منزله، وأمام إصرار المواطن على سجن الحمار ، أحالت الشرطة الأمر للقضاء ، لكن المشكلة بقيت في من يأخذ أقوال الحمار ويستجوبه، وهل سيوضع في سجن القصر، أم في سجن
البالغين؟
.......................................................منقول..............................................