فتاه تعرض بيع عذريتها بالمزاد العلني هل هي فعلا ذكيه حسب
قوانين وأعراف بلادها
وعقيدتها أم إنها الحرية التي يطالبنا بها الغرب لبناتنا المحرومة
منها حسب رؤية الغرب لنا
قرأت في احد المنتديات عن هذه القصة وهى أن فتاه تبلغ من
العمر 18 ربيعا بالمرحلة الثانوية انسه عذراء
تعرض بياناتها الشخصية مع صوره شخصيه لها
تقول في رسالتها
اسمي عمري 18 سنه عذراء
تنوى فعل عمل معين حق طبيعي لها تبدأ به حياتها الطبيعية
وتعرض بدا المزاد العلني للرجال لمن يريد أن يكون هو البادئ
لفعل هذا الأمر
تعرض عرضا سخيا مغريا لكثير من الرجال والشباب بل و
كثير من الكهولة أيضا
تعرض فض غشاء بكارتها بالمزاد العلني
وتبدأ المزاد بقليل من الدولارات
ومن يريد أن يكون هو المستحوذ فعليه بدخول المزاد
حقيقة الأمر
أثار انتباهي هذا الأمر وكنت في حيره من امرى بين مصدق
ومكذب
بين مقر لها بما تنوى عمله وبين مستنكر لها عن أسلوبها في
العرض
اهى بجاحه منها في طريقه العرض أم ذكاء منها في كيفيه
التكسب من وراء عمل لابد لها من فعله
أليست كل بنات الكون مرت أو ستمر بهذه التجربة
أليست أمها وأخواتها إن كان لها أخوات بنات عاشوا هذه
التجربة
هل هي فعلا فتاه ذكيه حسب قوانين وأعراف بلادها وعقيدتها
بمعنى أنها ستخطو هذه الخطوة آجلا أو عاجلا
مع فلان أو مع غيره
بفلوس أو بدون فلوس
المهم انه لا تفرق معها من هو الفاعل
وكمان خطوه ستخطونها هي به أو بدونه
فلماذا لا تبحث عن واحد مريض نفسيا أو مختل عقليا أو كبير
جد أو كداب زفه ونفسه يتباهى
بأنه أول من فعل بها ومعها هذا الأمرا
وكمان الفتاه تقبض قرشين تبدأ حياتها بهم
المهم أنها لن تفعل محرم أو مكروه أو عيب في عقيدتها أو عقيدة
مجتمعها بهذا التصرف
تصرف طبيعي فعلته جميع بنات بلدها و فعلته أمها وأخواتها
بدون مقابل
ألا يحق لها أن تكون هي الأذكى؟
وتتكسب من وراء ذلك
أم إنها الحرية التي يطالبنا بها الغرب لبناتنا المحرومة منها
فعلا إذ لم تستحي فافعل ما شئت
(الحياء شعبه من شعب الإيمان) كما قال رسولنا الكريم موجها
المجتمع المسلم لقيمه الحياء وقال أيضا عليه الصلاة والسلام
(لا دين لمن لا حياء له)
وحافظ القران الكريم على المرأة وكرمها يقول المولى سبحانه
وتعالى
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) (19) النور
م
ن
ق
و
ل
قوانين وأعراف بلادها
وعقيدتها أم إنها الحرية التي يطالبنا بها الغرب لبناتنا المحرومة
منها حسب رؤية الغرب لنا
قرأت في احد المنتديات عن هذه القصة وهى أن فتاه تبلغ من
العمر 18 ربيعا بالمرحلة الثانوية انسه عذراء
تعرض بياناتها الشخصية مع صوره شخصيه لها
تقول في رسالتها
اسمي عمري 18 سنه عذراء
تنوى فعل عمل معين حق طبيعي لها تبدأ به حياتها الطبيعية
وتعرض بدا المزاد العلني للرجال لمن يريد أن يكون هو البادئ
لفعل هذا الأمر
تعرض عرضا سخيا مغريا لكثير من الرجال والشباب بل و
كثير من الكهولة أيضا
تعرض فض غشاء بكارتها بالمزاد العلني
وتبدأ المزاد بقليل من الدولارات
ومن يريد أن يكون هو المستحوذ فعليه بدخول المزاد
حقيقة الأمر
أثار انتباهي هذا الأمر وكنت في حيره من امرى بين مصدق
ومكذب
بين مقر لها بما تنوى عمله وبين مستنكر لها عن أسلوبها في
العرض
اهى بجاحه منها في طريقه العرض أم ذكاء منها في كيفيه
التكسب من وراء عمل لابد لها من فعله
أليست كل بنات الكون مرت أو ستمر بهذه التجربة
أليست أمها وأخواتها إن كان لها أخوات بنات عاشوا هذه
التجربة
هل هي فعلا فتاه ذكيه حسب قوانين وأعراف بلادها وعقيدتها
بمعنى أنها ستخطو هذه الخطوة آجلا أو عاجلا
مع فلان أو مع غيره
بفلوس أو بدون فلوس
المهم انه لا تفرق معها من هو الفاعل
وكمان خطوه ستخطونها هي به أو بدونه
فلماذا لا تبحث عن واحد مريض نفسيا أو مختل عقليا أو كبير
جد أو كداب زفه ونفسه يتباهى
بأنه أول من فعل بها ومعها هذا الأمرا
وكمان الفتاه تقبض قرشين تبدأ حياتها بهم
المهم أنها لن تفعل محرم أو مكروه أو عيب في عقيدتها أو عقيدة
مجتمعها بهذا التصرف
تصرف طبيعي فعلته جميع بنات بلدها و فعلته أمها وأخواتها
بدون مقابل
ألا يحق لها أن تكون هي الأذكى؟
وتتكسب من وراء ذلك
أم إنها الحرية التي يطالبنا بها الغرب لبناتنا المحرومة منها
فعلا إذ لم تستحي فافعل ما شئت
(الحياء شعبه من شعب الإيمان) كما قال رسولنا الكريم موجها
المجتمع المسلم لقيمه الحياء وقال أيضا عليه الصلاة والسلام
(لا دين لمن لا حياء له)
وحافظ القران الكريم على المرأة وكرمها يقول المولى سبحانه
وتعالى
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) (19) النور
م
ن
ق
و
ل